بسم الله الرحمن الرحيم
فـــــــــــــوائد و فـــــــــــــرائد
قال الإمام الأوزاعي- رحمه الله - : " تعلِّم الصدق قبل أن تتعلم العلم "
( شرح حِلية طالب العلم ص 138 )
قال الإمام عبد الله بن المبارك – رحمه الله - : " أولُ العلم النية , ثم الإستماع , ثم الفهم , ثم الحفظ , ثم العمل , ثم النشر "
( جامع بيان العلم و فضله 1/476 )
قال ابن مسعود – رضي الله عنه - : " مَنْ عَلِم فليقل , و من لم يعلم فليقل : الله أعلم , فإن من العلم أن يقول لما لا يعلم الله أعلم "
( متفق عليه )
قال الشيخ ابن عثيمين – رحمه الله - : " ما كان له حقيقة شرعية و عُرفية و لُغوية يرجع في ذلك إلى الشرع , ثم يقدِّم العُرف على اللغة "
( فتح ذي الجلال و الإكرام 5/177 )
قال شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله - : " من فارق الدليل ضَلَّ السبيل , و لا دليل إلا بما جاء به الرسول ( صلى الله عليه و سلم )
( مفتاح دار السعادة 1/83 )
قال ابن عساكر – رحمه الله - : " من وقع في العلماء بالثَّلب ابتلاه الله قبل موته بموت القلب "
( تاريخ ابن عساكر )
قال الشيخ ابن عثيمين – رحمه الله - : " فإن المُخالِف عن علم يصعُب رجوعه بخلاف المخالف عن جهل "
( تفسير العثيمين 1/70 )
قال شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله : " فإذا كان الرجل مخالطاً في السر لأهل الشرِّ يُحذَر منه "
( مجموع الفتاوى 25/414 )
قال حماد بن زيد – رحمه الله - : " بلديُّ الرجل أعرف بالرجل "
( الكفاية في علم الرواية ص 106 )
قال رافع بن أشرس – رحمه الله - : " من عقوبة الفاسق المبتدع ألا تُذكر محاسنه "
( شرح علل الترمذي لابن رجب الحنبلي ص 62 )
" ذكر الخير و الشر في ذكر التاريخ و السِيَر , أما النقد فلا يذكر إلا النقد و الجرح "
( شرح كتاب الفرق بين النصيحة و التعيير ص 36 )
قال ابن القيم – رحمه الله - : " أصل كل شر يعود إلى البدع "
( إعلام الموقعين 1/136 )
قال شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله -: " فإنَّ أقوال العلماء يُحتَج لها بالأدلة الشرعية, لا يُحتج بها على الأدلة الشرعية "
( مجموع الفتاوى 26/202 , 203 )
الشيخ الألباني – رحمه الله - : " ينفي أنَّه قال أنَّ أبا إسحاق الحويني خليفتي في الحديث "
( سلسلة الهدى و النور رقم الشريط 229 )
قال الشيخ ابن عثيمين –رحمه الله - بعد موت الشيخ ابن باز – رحمه الله – " ما عاد لنا رأس " يعني في الفتوى
( الدُرُّ الثمين في ترجمة ابن عثيمين ص 60 )
قال شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله - : " الفتنة إذا ثارت عجز الحكماء عن إطفاء نارها "
( منهاج السنة النبوية 2/224 )
قال سعد بن أبي وقاص – رضي الله عنه – لِمَنْ دعاه إلى القتال بين – علي و معاوية : " لا أقاتل حتى تأتوني بسيف له عينان , و لسان , وشفتان , يَعرِف الكافرَ مِن المؤمن "
(أخرجه الحاكم و قال هذا حديث صحيح على شرط الشيخين و أقره الذهبي )
قال عمر بن عبد العزيز – رحمه الله - في الفتن التي حصلت بين الصحابة عن اجتهادٍ منهم:
" تلك دماءٌ طهَّر اللهُ منها سيوفَنا فلا نَخْضُب بها ألسنتنا "
( صحابة النبي صلى الله عليه و سلم , مكانتهم و عدالتهم ص 38 )
قال سفيان الثوري – رحمه الله - : " بأنَّ الصف الأول المتصل بين يدي المنبر , و ليس الصف الأول المقطوع بالمنبر"
( الثمر المُستطاب في فقه السنة و الكتاب 1/416)
قال ميمون بن مهران – رحمه الله - : " إذا كان المزاح أمام الكلام فآخره الشتم و اللطام "